شبهات تطعن بالإسلام من خلال المرأة
ثانيا: المساواة: مستلزمات القوامة
الشبهة وردها بالفصيل: مستلزمات القوامة: الشبهة: قال الله تعالى: {ٱلرّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى ٱلنّسَاء بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ
الشبهة وردها بالفصيل: مستلزمات القوامة: الشبهة: قال الله تعالى: {ٱلرّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى ٱلنّسَاء بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ
الشبهة وردها بالفصيل: النساءُ شقائقُ الرجالِ: الشبهة: انطلاقاً من هذا الأصلِ يقرّرُ أعداءُ الحجابِ أنَّ النساءَ والرجالَ سواء، لهنَّ ما لهم، وعليهنَّ
الشبهة وردها بالفصيل: القوامةُ للرجلِ دونَ المرأةِ: الشبهة: يتخذُ أعداءُ الإسلامِ من كونِ الرجالِ هم القوامينَ على النساءِ بمقتضى أحكامِ الشّريعةِ الإسلاميةِ مجالاً للثّرثرةِ