شبهات الالتزام بالمذاهب الأربعة
الشبهة الثالثة
تقول الشبهةُ: اختلافهم رحمة واسعة يقول الطاعنون هذا ليس بحديث ثابت أصلاً ولو سلما لكان الاتفاق عذاباً وإليكم أقوال الفقهاء في رد الشبهة : 1- قال
تقول الشبهةُ: اختلافهم رحمة واسعة يقول الطاعنون هذا ليس بحديث ثابت أصلاً ولو سلما لكان الاتفاق عذاباً وإليكم أقوال الفقهاء في رد الشبهة : 1- قال
تقول الشبهةُ: تقليدُ الأئمةِ مخالفٌ لما أرشدوهم إليه؛ حيثُ نَهوا عن تقليدِهم، وخاصّةً إذا خالفَ رأيهم الحديث الصحيح، وقد وردَ عن كلِّ واحدٍ من الأئمةِ الأربعةِ
تقول الشبهةُ: نرى المُقلّدةَ لا يتركُ أحدُهم مذهبَه إذا رأى حديثاً يخالفُه، وهذا من التقديمِ بين يدي اللهِ ورسولِه. وإليكم أقوال العلماء في تلك العبارة: ويُجيبُ
مقدمة: قدِ انتشرَ في هذا العصرِ فتاوى تُجوّزُ الخروجَ عن المذاهبِ الأربعةِ، وترى هذه الفتاوى عدمَ ضرورةِ الالتزامِ بها، ولا شكَّ أنَّ هذهِ الفتاوى لم يَقُل