تقول الشبهةُ: تقليدُ الأئمةِ مخالفٌ لما أرشدوهم إليه؛ حيثُ نَهوا عن تقليدِهم، وخاصّةً إذا خالفَ رأيهم الحديث الصحيح، وقد وردَ عن كلِّ واحدٍ من الأئمةِ الأربعةِ
تقول الشبهةُ: نرى المُقلّدةَ لا يتركُ أحدُهم مذهبَه إذا رأى حديثاً يخالفُه، وهذا من التقديمِ بين يدي اللهِ ورسولِه. وإليكم أقوال العلماء في تلك العبارة: ويُجيبُ