الفقه

نصيحة لطلاب الحديث النبوي بدون تفقه 1- عن جابر بن سمرة، قال: قال رسول الله ﷺ: «يَحملُ هذا العلمَ من كل خلفٍ عُدولُه، يَنفون عنه تأويلَ

يُباحُ بشدَّة البرد ونزولِ المطر التَّخــلــفُ عن الجمـــاعة دون الجـــــمع بين الصـَّــــلوات عن نافع عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: كان رسول الله

  حكم كتابة اسم الميت على القبر من أجل العلامة الأصلُ في هذهِ المسألةِ ما روى التِّرمذي وصححهُ عن جابرِ: « نهى النبيُّ ﷺ عن تجَصُصِ

وصولُ ثوابِ قراءة ِالفاتحةِ وبعضُ سورِ القرآنِ للموتى       (السؤالُ): هل ْورد َفي الشريعةِ ما يفيدُ وصولَ ثوابِ قراءة ِالفاتحةِ للميتِ أو للحيِّ؟ (الجوابُ):

  (السؤال): ما حكم الاستمناء باليد شرعًا؟      (الجواب) : الاستمناء باليد كما في القاموس ، ويُسمَّى (الخَضْخَضَة) كما في اللسان ، وكان معروفًا عند

حُكمُ مصافحةِ النساءِ عندَ المذاهبِ الأربعةِ : اتّفقَ فقهاءُ الأمّةِ على تحريمِ لمسِ المرأةِ الأجنبيةِ ومصافحتِها إلّا لضرورةٍ دعتْ إليهِ كمداواةِ طبيبٍ ، وهذا مذهبُ الفقهاءِ

  حكمُ الإفرازاتِ الخارجةِ من قُبلِ المرأةِ   بناءً على رأيِّ أهلِ الطّبِّ والاختصاصِ يمكنُ تقسيمُ الإفرازاتِ الخارجةِ من المرأةِ إلى قسمين : الأولى : إفرازاتٌ