مسائل فقهية معاصرة

معناهُ وموجباتُهُ ينبغي على المرأةِ إذا ماتَ زوجُهَا أنْ تَعتدَّ (العدَّةُ: تَربُصُ أربعةَ أشهرٍ وعَشراً في بيتِها) وتَحتَدَّ (الحدادُ: امْتِنَاعُ الْمَرْأَةِ مِنَ الزِّينَةِ وَمَا فِي مَعْنَاهَا

يمسح المقيم يوما وليلة والمسافر ثلاثة أيام ولياليها. لو مسح مقيم ثم سافر قبل تمام مدته أتم مدة المسافر. لو أقام المسافر بعد ما مسح يوما

نصوص الفقهاء:   حكمُ الردِّ على السلامِ مِن كتابةٍ أو مُراسلةٍ الحنفية: قال ابن عابدين: “وَيَجِبُ رَدُّ جَوَابِ كِتَابِ التَّحِيَّةِ”  لِأَنَّ الْكِتَابَ مِنْ الْغَائِبِ بِمَنْزِلَةِ الْخِطَابِ

  التفصيل:   روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أناس عن الكهان فقال: (إنهم ليسوا بشئ) فقالوا:

  حكم كتابة اسم الميت على القبر من أجل العلامة الأصلُ في هذهِ المسألةِ ما روى التِّرمذي وصححهُ عن جابرِ: « نهى النبيُّ ﷺ عن تجَصُصِ

    حكم المِزاح المزاح من أصله مذموم، إلا قَدْراً يسيرًا يُحَقِّق الألفة ويُوَثِّق المحبة ولا يخرج عن حدود الوَقار. والسبب في ذلك : 1ـ أن