
[ 7 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ
تقول الشبهة بالتفصيل: إن حَمَلَةَ السُّنةِ مِنَ الصَّحابةِ والتَّابعينَ ومنْ بَعدَهُم كانُوا جُنوداً للسلاطينِ والملوكِ في العصرِ الأمويِّ والعبَّاسيِّ فكانُوا يضعونَ لَهم مِنَ الأَحاديثِ ما
تقول الشبهة بالتفصيل: إن حَمَلَةَ السُّنةِ مِنَ الصَّحابةِ والتَّابعينَ ومنْ بَعدَهُم كانُوا جُنوداً للسلاطينِ والملوكِ في العصرِ الأمويِّ والعبَّاسيِّ فكانُوا يضعونَ لَهم مِنَ الأَحاديثِ ما
تقول الشبهة بالتفصيل: و من شُبهاتِهِم أيضاً أنَّ بينَ السّنةِ والقرآنِ تَعارُضَاً في الكثيرِ ،كما يزعُمُونَ أنَّ السُنةَ تتعارضُ فيمَا بينَها، ويرتبونَ على ذلكَ النتيجةَ
تقول الشبهةُ بالتَّفصيلِ: خلاصةُ هذهِ الشُّبهةِ قولُهم: إنَّ السنَّةَ لمْ تكنْ شرعاً عندَ النّبيِّ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولم يقصُدِ النَّبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم
الشبهة بالتفصيل: .ومِن شُبُهاتِهمْ أيضاً تمسُّكُهم بجُملةِ أخبارٍ منسوبةٍ إلى النّبيِّ – صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم – تؤيُّدُ بِحَسبِ زعمهمْ – مَا ذهبُوا
الشّبهة ُبالتّفصيلِ: وَمنَ الشّبهاتِ التي يُردّدُها المستشرقونَ وَ أذنابُهُمْ هوَ ما فَهموهُ مِنْ قَولِهِ تَعالى{ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ