تقول الشبهة بالتفصيل: وهذهِ الشُّبهةُ هيَ اختلافُ المحّدثيَن في التّوثيقِ والتّضعيفِ . لقدِ اعتبرَ الطّاعنونَ اختلافَ علماءِ الحديثِ في توثيقِ الرّجالِ وتَضعيفِهم مَطعناً في مَنهَجِهِم،
تقول الشبهة بالتفصيل: إن حَمَلَةَ السُّنةِ مِنَ الصَّحابةِ والتَّابعينَ ومنْ بَعدَهُم كانُوا جُنوداً للسلاطينِ والملوكِ في العصرِ الأمويِّ والعبَّاسيِّ فكانُوا يضعونَ لَهم مِنَ الأَحاديثِ ما
تقول الشبهة بالتفصيل: و من شُبهاتِهِم أيضاً أنَّ بينَ السّنةِ والقرآنِ تَعارُضَاً في الكثيرِ ،كما يزعُمُونَ أنَّ السُنةَ تتعارضُ فيمَا بينَها، ويرتبونَ على ذلكَ النتيجةَ
تقول الشبهةُ بالتَّفصيلِ: خلاصةُ هذهِ الشُّبهةِ قولُهم: إنَّ السنَّةَ لمْ تكنْ شرعاً عندَ النّبيِّ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولم يقصُدِ النَّبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم