
قصص من الماضي: (غلام اسمه إياز)
قصةُ الفتى أَياز معَ الملكِ وغرفتِه الصَّغيرةِ يُحكى أنَّ غلاماً اسمُه أيَاز حَظِيَ هذا الفتى بمحبّةِ السُّلطانِ، فقرّبَه منهُ وجَعلَهَ رفيقَهُ، لا يفارِقُه ولا يَردُّ
قصةُ الفتى أَياز معَ الملكِ وغرفتِه الصَّغيرةِ يُحكى أنَّ غلاماً اسمُه أيَاز حَظِيَ هذا الفتى بمحبّةِ السُّلطانِ، فقرّبَه منهُ وجَعلَهَ رفيقَهُ، لا يفارِقُه ولا يَردُّ
البَنَّاءُ المتقاعدُ : وقصَّتُه مع آخر منزلٍ يبنيه كانَ هناكَ نجّارٌ( أي بَنَّاء ) تقدّمَ بهِ العمرُ ، وطلبَ من صاحب ِالعملِ أنْ يحيلَه على
موعظةٌ عمليةٌ من أستاذٍ لتلامذتِهِ كيف يكون حسابُ الآخرةِ ؟ سألَ أحدُ التلاميذِ شيخَهُ عن الحسابِ في الآخرةِ ، فقامَ الشيخُ من مكانِهِ ووزّعَ على
اقتلوا من قتل الكلب!! : يُروى أنَّ رجلاً حكيماً أعرابياً يعيشُ مع أولادِهِ وبناتِهِ لهم إبلٌ وغنمٌ يرعونَها، ولهم كلبٌ يحمي الغنمَ من الذئابِ.
مجتمعاتٌ تصنعُ الذكاءَ وأخرى تصنعُ الغباءَ : << الأطفال العشرة مع القطار >> عشرةُ أطفالٍ كانُوا يلعبونَ بجوارِ سكةٍ حديديةٍ.. تسعةٌ منهم اختارُوا أن يلعبُوا
الشّيخُ أحمدُ الشّامي مفتي دوما مع السارق : نزلَ سارقٌ إلى بيتهِ فماذا فعلَ معهُ؟ كانَ بيتُ الشّيخِ في سوقٍ قديمٍ في دوما، وكانَ للشيخِ
لقدْ كنْتُ معكَ حين ولدْتُك !! فكنْ معي .. حينَ أمــــوت !!: سقطَ كوبُ الحليبِ من يدِها وانكسرَ فصرخَ ابنُها في وجهِها وتَركَ الغرفةَ غاضباً
قصةٌ رائعةٌ من روائع السلف الصالح << لو أطعمْنا أنفسَنا هذا ما خرجَتِ السمكةُ!! >> عن أحدِ الزّاهدين” أحمد بن مسكين” وكانَ من التّابعين، قالَ:
طالبٌ في كليَّةِ الطّبِّ : << حادثُ سيارةٍ يُنقذُه من مرضٍ مميتٍ >> يقف أحد طلاب كلية الطب أمام الكلية مع مجموعة من زملائه فرحين