[ 6 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ : تعارض القرآن والسنة
تقول الشبهة بالتفصيل: و من شُبهاتِهِم أيضاً أنَّ بينَ السّنةِ والقرآنِ تَعارُضَاً في الكثيرِ ،كما يزعُمُونَ أنَّ السُنةَ تتعارضُ فيمَا بينَها، ويرتبونَ على ذلكَ النتيجةَ
تقول الشبهة بالتفصيل: و من شُبهاتِهِم أيضاً أنَّ بينَ السّنةِ والقرآنِ تَعارُضَاً في الكثيرِ ،كما يزعُمُونَ أنَّ السُنةَ تتعارضُ فيمَا بينَها، ويرتبونَ على ذلكَ النتيجةَ
تقول الشبهةُ بالتَّفصيلِ: خلاصةُ هذهِ الشُّبهةِ قولُهم: إنَّ السنَّةَ لمْ تكنْ شرعاً عندَ النّبيِّ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولم يقصُدِ النَّبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم
الشبهة بالتفصيل: .ومِن شُبُهاتِهمْ أيضاً تمسُّكُهم بجُملةِ أخبارٍ منسوبةٍ إلى النّبيِّ – صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم – تؤيُّدُ بِحَسبِ زعمهمْ – مَا ذهبُوا
الشّبهة ُبالتّفصيلِ: وَمنَ الشّبهاتِ التي يُردّدُها المستشرقونَ وَ أذنابُهُمْ هوَ ما فَهموهُ مِنْ قَولِهِ تَعالى{ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ
التفصيل مِنَ الشّبهاتِ الّتي ردَّدَها المستشرقونَ قولهُمْ : لَو كانَتِ السّنةُ ضَروريّةً لحَفِظَها اللهُ كَما حَفظَ القرآنَ في قَولِهِ تَعالى :{ إنَّا نَحنُ نَزَّلْنا
التفصيل منَ الشّبهاتِ التي ادّعاها بعضُ غُلاةِ المستشرقينَ منْ قديمٍ ، وأقامَ بناءَها على وهمٍ فاسدٍ هيَ أنَّ الحديثَ بقيَ مائتي سَنةً غيرَ مكتوبٍ
بِسمِ اللهِ الرَّحمن الرّحِيمِ شبهة 2: تقول الشبهة: وَرَدَ في كثيرٍ مِنَ الآياتِ مَا يُبيِّنُ
بسم الله الرحمن الرّحيم إذا كانَ القُرآنُ قَدْ نَزَلَ بِاللُّغَةِ العرَبيَّةِ الفَصيحةِ