1- مايكل هارت صاحب كتاب ( الخالدون مائة أعظمهم محمد ﷺ )
إن محمداً كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح بشكل أسمى وأبرز في كلا المستويين الديني والدنيوي، إن هذا الاتحاد الفريد الذي لا نظير له للتأثير الديني والدنيوي معاً يخوله أن يعتبر أعظم شخصية أثرت في تاريخ البشرية.