معناهُ وموجباتُهُ ينبغي على المرأةِ إذا ماتَ زوجُهَا أنْ تَعتدَّ (العدَّةُ: تَربُصُ أربعةَ أشهرٍ وعَشراً في بيتِها) وتَحتَدَّ (الحدادُ: امْتِنَاعُ الْمَرْأَةِ مِنَ الزِّينَةِ وَمَا فِي مَعْنَاهَا
اتَّفقَتْ فقهاءُ المذاهبِ الأربعةِ ( الحنفيةِ والمالكيةِ والشافعيةِ والحنابلةِ على الصحيحِ في المذهبِ) على حُرمَةِ دخولِ المسجدِ للحائضِ لصلاةِ فرضٍ أو نفلٍ، أو حتَّى ولو دعَتِ
المرأة 1- أباحوا لها الغناء على المنصات.. والله منعها من الأذان والإقامة، حفاظاً على رقتها وعفتها. 2- أباحوا لها التمثيل على خشبات المسارح.. والله لم يطلب
حدثني عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم فتذكر أن محمداً صعد إلى السماء السابعة ووصل الى سدرة المنتهى و اقترب حيث لم يقترب مخلوقاً
عن سيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهما قال: “لَأَن أَقُوتَ أَهلَ بَيتٍ بِالمَدِينَةِ صاعًا كلَّ يومٍ، أَو كلَّ يَومٍ صَاعينِ شهرًا، أَحبُّ إِلَيَّ مِن حَجَّةٍ
