اسمه:
عقبةُ بن نافع بن عبد قيس بن لقيط بن عامر بن أُميّة بن الظَّرِب بن الحارث بن فهرٍ، وأمّه من لخم، وأبوه نافع بن عبد قيس، الّذي كان مع هبَّار بن الأسود بن المطّلبِ يوم نُخِس بزينب بنت رسول الله، ﷺ، فولد لعُقبَةُ بن نافع: عِيَاضاً، وأبا عبيدة، وعبد الرحمن، وعمراً، لأمّهات أولاد، وأمة الله، وأمّ نافع، وأمّهما: بنت عميرة بن موهبة من بني سهم بن عمرو[1].
ولادته:
وُلد رضي الله عنه (1ق هـ/612م)[2].
شهادة المؤرخين والعلماء عنه:
1 _ ذكر في مختصر تاريخ دمشق:
وهو الذي قال النبي ﷺ: “رأيت كأني في دار عقبة بن نافع، فأتينا برطبٍ أبرّ طاب، فأوّلتها الرفعة والعافية، وإن ديننا قد طاب لنا..
رجل من جند مصر قال: قدمنا مع عقبة بن نافع إفريقيا وهو أول الناس، اختطها وقطّعها للناس مساكن ودوراً، وبنى مسجدها، قال: فأقمنا معه حتى عزل عنها، وهو خير وال، وخير أمير.
2 _ ذكر في تاريخ الطبري:
وعن مفضل ين فضالة وغيره قالوا: كان عقبة بن نافع مجاب الدعوة.
من إنجازاته:
وغيرها…[4]
من مآثره:
من مواقفه:
وفاته:
توفي رضي الله عنه سنة62هـ .
وقال خليفة: لما قيَّد أبا المهاجر وكبَّلَه؛ غزا السُّوس الأدنى وهو معه مُوثَق بالحديد، وكان حَنِقًا عليه -والسُّوس خلف طَنْجة- فلم يعرض له أحد، فانصرف راجعًا إلى إفريقية، فلما انتهى إلى تَهُوذة -وهي على ثمانية أيام من إفريقية- أمر أصحابَه فتفرَّقوا عنه، ولم يبقَ معه إلا نفرٌ يسير، فبلغ كُسَيلَةَ، وكان نصرانيًّا، فعرض له في جمع من الروم والبربر، فاقتتلوا، وقُتل عقبة، وأبو المهاجر في قيوده.
[1] كتاب الطبقات الكبرى.
ذكر في مختصر تاريخ دمشق (وهو ابن خالة عمرو بن العاص).
[2] كتاب الأعلام؛ ذكر البيان المغرب في ملوك مصر والقاهرة أنّه ولد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنة واحدة.
[3] كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة.
[4] انظر كتاب البداية والنهاية وكتاب مختصر تاريخ دمشق.
[5] كتاب الكامل في التاريخ.
[6] كتاب الطبقات الكبرى.
[7] كتاب تاريخ الطبري.
[8] كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر
[9] انظر كتاب البداية والنهاية