• الرئيسية
  • شبهات وردود
    شبهات على الدين الإسلامي شبهات العقيدة شبهات القرآن الكريم شبهات السنة النبوية شبهات السيرة النبوية شبهات الفقه الإسلامي شبهات التاريخ الإسلامي
  • قضايا فقهية
    تعريف الفقه وأهميته الاستنباط والاجتهاد فتاوى فقهية معاصرة مسائل فقهية معاصرة فوائد فقهية من المذاهب الأربعة
  • كتب وتحقيقات
    رسائل منوعة كتب قديمة كتب معاصرة رسائل علمية مختصرة بشرائح (بوربوينت) كتب من تحقيقنا
  • من نحن
  • اتصل بنا
زدني إيمانازدني إيماناشعار موقع زدني إيمانازدني إيمانا
  • العقيدة الإسلامية
    • عقيدة وتوحيد
      • أقوال العلماء عن السادة الأشاعرة والماتريدية
      • الإيمان بالقضاء والقدر
    • حدثني عن الله ﷻ
    • حب الله ﷻ
    • حب النبي ﷺ
    • الحب في الله ﷻ
    • الله ﷻ موجود بلا مكان ولا جهة
    • أقوال العلماء في التكفير
    • ماذا قال الغرب عن وجود الإله ﷻ
  • القرآن الكريم
    • علوم القرآن الكريم
      • إضاءات على ألفاظ القرآن
      • رسم القرآن الكريم
      • اللغة العربية
    • القرآن الكريم وتدبره
    • فضائل القرآن الكريم
    • دورات القرآن الكريم
      • نصائح لمعلم القرآن الكريم
      • نصائح لمتعلم القرآن
      • كيف تحفظ القرآن
      • كيف تتعلم التجويد
      • منهاج الدورات العلمية مع القرآن
      • مقاصد سور القرآن الكريم
    • ماذا قال الغرب عن كتاب الله ﷻ
  • السنة النبوية
    • الحديث النبوي الشريف
      • سلسلات في الحديث النبوي
      • كيف تحفظ حديث رسول الله
      • الأحاديث المشتهرة على الألسن والصفحات الإلكترونية
      • الحديث الضعيف
        • العمل بالحديث الضعيف
    • السيرة النبوية الشريفة
  • قضايا فقهية
    • تعريف الفقه وأهميته
    • الاستنباط والاجتهاد
    • فتاوى فقهية معاصرة
      • فتاوى الفقهاء في حكم التدخين
    • مسائل فقهية معاصرة
      • العبادات
        • الصلاة
        • الصيام
          • المفطرات على المذاهب الأربعة
        • الزكاة
        • الحج
      • المعاملات
      • الأحوال الشخصية
      • الحظر والإباحة
    • فوائد فقهية من المذاهب الأربعة
      • الحنفي
      • المالكي
      • الشافعي
      • الحنبلي
    • قواعد فقهية
    • الالتزام بالمذاهب الأربعة
      • شبهات الالتزام بالمذاهب الأربعة
    • أسس الفتوى وقواعدها
  • الدعوة إلى الله
    • أهمية الدعوة
    • أساليب الدعوة
      • شخصِية الداعي
      • أعمال الداعي
      • نوع الخطاب
    • مفاهيم دعوية
    • الدعوة والدعاة
      • من أعلام الدعاة
      • قصص الدعاة
  • شبهات وردود
    • شبهات العقيدة
    • شبهات القرآن الكريم
      • شبهات في التفسير
    • شبهات في أحكام القرآن
    • شبهات السنة النبوية
      • شبهات القرآنيين في الطعن في السنة
      • شبهات في الأحاديث معانيها وأحكامها
    • شبهات السيرة النبوية
    • شبهات الفقه الإسلامي
    • شبهات التاريخ الإسلامي
    • شبهات الملحدين
  • التربية الإيمانية
    • تعريف التربية الإيمانية
    • أهمية التربية الإيمانية
    • أسس التربية وأركانها
    • أساليب تربوية ناجحة
    • نصائح تربوية
      • نصائح للوالدين
      • نصائح إلى الأبناء
      • إلى أهل التربية
  • المرأة والإسلام
    • مكانة المرأة في الإسلام
    • شبهات تطعن بالإسلام من خلال المرأة
    • صفات المرأة الصالحة
    • ماذا يريد الغرب من المرأة
    • نصائح للحياة الزوجية (البيوت السعيدة)
  • الأذكار والأوراد
    • فوائد الذكر وأهميته
    • سلسلة ما يقال
    • مناجاة وأدعية
  • الآداب الإسلامية
    • الأدب مع الله
    • الأدب مع كتاب الله ﷻ
    • آداب التعايش مع الناس
    • آداب طالب العلم
  • إلى طالب العلم
    • أهمية طلب العلم
    • إلى أهل العلم و العلماء
    • نصائح هامة الى طلاب العلم
    • أهم العلوم وكتبها
    • أهمية الكتب لطالب العلم
    • كيف تتدرج في طلب العلم
    • أهمية السلوك والتربية لطالب العلم
  • تراجم العلماء وأخلاقهم
    • وصايا الصالحين
    • من السلف الصالح
    • العلماء المشاهير من أئمة المسلمين
    • من العلماء المعاصرين
    • أمهات يصنعن علماء
    • طفولة العظماء
    • انحراف العلماء المعاصرين
    • قادةٌ مسلمون
  • الرقائق والأخلاق
    • فضائل الشهور والأعمال
    • تزكية النفس وأهميتها
    • الصفات المحمودة
    • الصفات المذمومة
    • أمراض القلوب وآفاتها
    • الكبائر والصغائر
    • حكم ومواعظ
    • تسلية أهل المصائب
    • قصص الصالحين وحكاياهم
  • قصص وروايات وأشعار
    • قصص
      • قصص الصالحين وحكاياهم
      • قصص معاصرة
      • قصص للأطفال
      • قصص قديمة
    • أشعار
      • شعر الصحبة
      • أشعار معاصرة
      • أشعار قديمة
    • دواوين
    • مسابقات
  • كتب وتحقيقات
    • رسائل منوعة
    • كتب معاصرة
    • كتب قديمة
    • كتب من تحقيقنا
    • رسائل علمية مختصرة بشرائح (بوربوينت)
  • مكتبة آل الملا
    • أخلاق ورقائق
    • فوائد فقهية
  • الرئيسية
  • 05- شبهات وردود شبهات القرآنيين
  • [ 3 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ : ما فرطنا في الكتاب من شيء
[ 2 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ: كفالة الله للقرآن لا للسنة
2021-09-20
[ 4 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ : الحديث سيفشو عني
2021-09-20

[ 3 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ : ما فرطنا في الكتاب من شيء

تصنيفات
  • شبهات القرآنيين
  • شبهات القرآنيين في الطعن في السنة
وسوم
  • الحديث
  • الحديث الشريف
  • شبهات
  • شبهات وردود

 

 

 

الشّبهة ُبالتّفصيلِ:

 

 

 

وَمنَ الشّبهاتِ التي يُردّدُها المستشرقونَ وَ أذنابُهُمْ هوَ ما فَهموهُ مِنْ قَولِهِ تَعالى{ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ } [الأنعام : 38] ، وقولِهِ سُبحانهُ : { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ } [النحل : 89] .

 

فَقالُوا : إنَّ هذهِ الآياتِ وَأمثالُها تدلُّ على أنَّ الكتابَ قدْ حوَى كلَّ شيءٍ منْ أمورِ الدّينِ ، وكلَّ حُكم ٍمنْ أحكامهِ ، وأنه بيَّن ذلكَ وفصَّلهُ بحيثِ لا يَحتاجُ إلى شيءٍ آخرَ ، وإلّا كانَ الكتابُ مفرِّطاً فيهِ ، وَلما كانَ تِبياناً لكلِّ شَيءٍ ، فَيلزمُ الخُلْف في خبرهِ سُبحانهُ وتعالى .

 

 

الردُّ على هذهِ الشّبهةِ و تَفنيدُها :

 

 

 

وَجواباً عَلى هذهَ الشّبهةِ يُقالُ : ليسَ المرادُ منْ الكتابِ في قولهِ تَعالى: { مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ } القرآنَ ، وإنَّما المرادُ بهِ اللّوحُ المحفوظُ ، فإنّهُ هوَ الذي حَوَى كلَّ شيءٍ ، وَاشتملَ على جميعِ أحوالِ المخلوقاتِ كبيرِها وَصغيرِها ، جَليلِها وَدَقيقِها ، ماضيها وَحاضرِها ومستقبلِها ، على التّفصيلِ التّامّ ، بِدَلالةِ سياقِ الآيةِ نَفسِها حيثُ ذكرَ اللهُ عزَّ وجلَّ هذهِ الجملةَ عقبِ قولِهِ سبحانهُ : {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ } [الأنعام : 38] أي مكتوبةٌ أرزاقُها وآجالُها وأعمالُها كُما كُتبتْ أرزاقُكمْ وآجالُكمْ وأعمالُكمْ، كلُّ ذلكَ مسطورٌ مكتوبٌ في اللّوحِ المحفوظِ لا يَخفَى على اللهِ منهُ شيءٌ .

 

وعلى التّسليمِ بأنَّ المرادَ بالكتابِ في هذا الآيةُ القرآنُ ، كَما هوَ في الآيةِ الثّانيةِ وهيَ قولُهُ سبحانَهُ : { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ } فالمعنى أنَّهُ لمْ يفرِّطْ في شَيءٍ منْ أمورِ الدِّينِ وأحكامِهِ ، وأنّهُ بيَّنها جَميعاً بياناً وافياً .

 

ولكنْ هذا البيانُ إمَّا أنْ يكونَ بطريقِ النّصِّ مثلِ : بيانِ أصولِ الدّينِ وعَقائدِهِ وقواعدِ الأحكامِ العامّةِ ، فبيَّنَ اللهُ في كتابِهِ وجوبَ الصّلاةِ والزّكاةِ والصَومِ والحجِّ ، وحِلِّ البيعِ والنّكاحِ ، وحرمةِ الرِّبا والفواحشَ ، وحِلِّ أكلِ الطيّباتِ ، وحُرْمةِ أكلِ الخبائثِ على جِهةِ الإجمالِ والعُمومِ ، وتَرَكَ بيانَ التَفاصيلِ والجُزئيَّاتِ لِرَسولهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ . ولهذا لمّا قيلَ لمُطَرِّف بنِ عبدِ اللهِ بنِ الشِخِّيرِ : ” لا تُحدِّثونا إلَّا بالقرآنِ قالَ : واللهِ مَا نَبغي بالقرآنِ بَدَلاً، ولكِنْ نُريدُ مَن هُوَ أَعلمُ منَّا بالقرآنِ .<< لَا تُحَدِّثُونَا إِلَّا بِالْقُرْآنِ فَقَالَ لَهُ مُطَرِّفٌ: وَاللَّهِ مَا نُرِيدُ بِالْقُرْآنِ بَدَلًا وَلَكِنْ نُرِيدُ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ بِالْقُرْآنِ مِنَّا >> [جامع بيان العلم وفضله]

 

ورُوِيَ عَن عِمرانَ بنِ حصينٍ أنّه قالَ لِرجلٍ يحملُ تلكَ الشبهةَ : ” إِنَّكَ امْرُؤٌ أَحْمَقُ أَتَجِدُ فِي كِتَابِ اللَّهِ الظُّهْرَ أَرْبَعًا، لَا تَجْهَرُ فِيهَا بِالْقِرَاءَةِ، ثُمَّ عَدَّدَ عَلَيْهِ الصَّلَاةَ وَالزَّكَاةَ وَنَحْوَ هَذَا، ثُمَّ قَالَ: أَتَجِدُ هَذَا فِي كِتَابِ اللَّهِ مُفَسَّرًا، إِنَّ كِتَابَ اللَّهِ أَبْهَمَ هَذَا وَإِنَّ السُّنَّةَ تُفَسِّرُ ذَلِكَ ” [جامع بيان العلم وفضله]

 

وإمَّا أنْ يكونَ بيانُ القرآنِ بطريقِ الإحالةِ على دليلٍ من الأدلّةِ الأخرى الّتي اعتَبَرها الشَّارعُ في كتابِه أدلةً وحُجَجاً على خَلقِهِ .

 

فكلُّ حُكمٍ بيّنتهُ السنَّةُ أو الإجماعُ أو القياسُ أو غيرُ ذلكَ من الأدلّةِ المعتَبَرةِ ، فالقرآنُ مبَيِّنٌ لهُ حقيقةً ، لأنّه أرشدَ إليهِ وأوجبَ العملَ بهِ ، وبِهذا المعنى تكونُ جميعُ أحكامِ الشَّريعةِ راجعةً إلى القرآنِ .

 

فنحنُ عندما نتمسّكُ بالسنةِ ونعملُ بما جاءَ فيها إنّما نعملُ في الحقيقةِ بكتابِ اللهِ تعالى ، ولهذا لمّا قالَ عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ رضيَ اللهُ عنهُ : ( لعنَ اللهُ الواشماتِ و المستوشماتِ والمتنمِّصاتِ و المتفلّجاتِ للحُسنِ ، المغيِّراتِ خلقَ اللهِ ) ، بلغَ ذلكَ امرأةً منْ بني أسدٍ يُقالُ لها أمُّ يعقوبَ ، فجاءتْ إليهِ وقالتْ : إنّه بلغني عنكَ أنَّكَ لعنْتَ كيتَ وكيت ، فقالَ ومَا لي لا ألعنُ منْ لعنَ رسولُ اللهِ – صلَى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – ومَنْ هُو في كتابِ اللهِ ، فقالتْ : لقد قرأتُ ما بينَ اللّوحينِ فما وجدْتُ فيهِ ما تقولُ ، قالَ : لئنْ كنتِ قرأتيهِ لقدْ وجدْتِيهِ أمَا قرأتِ { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا }[الحشر : 7] ؟! قالتْ : بَلَى ، قالَ : فإنّه قد نَهى عنْهُ .

 

وحُكِي أنَّ الشَّافعيَّ رحمهُ اللهُ كانَ جالساً في المسجدِ الحرامِ فقالَ : ” لا تسألوني عنْ شَيءٍ إلّا أجبتُكُم فيهِ منْ كتابِ اللهِ تعالى ، فقالَ رجلٌ : مَا تقولُ في المُحْرِم إذا قتلَ الزُّنْبُورَ ؟ فقالَ لا شيءَ عليهِ ؟ فقالَ : أينَ هذا في كتابِ اللهِ ؟ فقالَ : قالَ اللهُ تعالى : { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ } ، ثمَّ ذكرَ إسناداً إلى النّبيِّ- صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ –  في الحديثِ الّذي رواهُ التّرمذيُّ أنّه قالَ : (عَليكمْ بسنّتي وسنّةِ الخُلفاءِ الرّاشدينَ مِن بَعديْ) ، ثمَّ ذكرَ إسناداً إلى عمرَ رضيَ اللهُ عنهُ أنّهُ قالَ : ” للمُحْرِم قتلَ الزُّنْبُور ” فأجابهُ مِن كتابِ اللهِ قالَ الإمامُ الخطابيُّ رحمهُ اللهُ :  ” أخبرَ سبحانَهُ أنَّهُ لَم يُغادرْ شيئاً مِن أمرِ الدّينِ لَم يتضمَّن بيانَهُ الكتابُ ، إلّا أنَّ البيانَ عَلى ضَربَينِ : بيانٌ جَلِيّ تناولَهُ الذّكرُ نصّاً وبيانٌ خفِيٌّ اشتملَ عليهِ معنى التّلاوةِ ضِمنَاً ، فَمَا كانَ مِن هذا الضّربِ كَان تفصيلُ بيانِهِ مَوكولاً إلى النّبيِّ – صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ – وهوَ معنى قولِه سبحانَهُ : { لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } [النحل : 44] ، فمَن جَمَعَ بينَ الكِتابِ والسُنَّةِ فقدِ استوفَى وجهَي البيانِ, وبذلكَ يتبيَّنُ ضلالُ هؤلاءِ وسُوءُ فَهمهمْ وتهافتِ شبُهاتهمْ ، وأنّهُ لا مُنافاةَ بينَ حجّيّةِ السّنةِ وبينَ كونِ القُرآنِ تِبياناً لكلِّ شيءٍ ، والحمدُ للهِ أوّلاً وآخراً .

مشاركة
41

المقالات المرتبطة

2022-03-21

شبهة هل القرآن يغني عن السنة؟


اقرأ المزيد
2021-09-20

[ 8 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ : اختلاف المحدثين بالتوثيق


اقرأ المزيد
2021-09-20

[ 7 ] شُبُهاتُ القُرآنيِّينَ


اقرأ المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • من أولى بالإمامة في الصلاة ؟
  • نصيحة لطلاب الحديث النبوي بدون تفقه
  • 10 رسائل انتحار تقشعر لها الأبدان كتبها المشاهير قبل موتهم

تصفح يوم معين

مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« نوفمبر    

الأرشيف

تصنيفات

يا حبيبي يا محمد- ربي قد عظم ذنبي

https://zedniemana.com/wp-content/uploads/2022/01/روحي-فدا-لك-ربي-قد-عظم-ذنبي.mp3

جد بلطفك

https://zedniemana.com/wp-content/uploads/2022/01/جد-بلطفك-بدون-إيقاع.mp3

في زمن الجور

https://zedniemana.com/wp-content/uploads/2022/01/حلمٌ-مبرور.mp3

فيَ حبٌ

https://zedniemana.com/wp-content/uploads/2022/01/في-حب.mp3

أيقنت أن الله

https://zedniemana.com/wp-content/uploads/2022/01/ايقنت-ان-الله.mp3

تسمعني رباه

https://zedniemana.com/wp-content/uploads/2022/01/تسمعني-رباه-2.mp3

بحث سريع

من نحن نحن مؤسسة إسلامية علمية دعوية تشكلت من فريق عمل تطوعي تنوعت اختصاصاته العلمية والشرعية وتوحدت رؤيته وغايته لبناء موقع إسلامي معاصر مستفيداً من التكنلوجيا المعاصرة والتقنيات الحديثة والبرامج الالكترونية والاستعراضية بمقالات مختصرة لمن أراد الاختصار وتفصيل لمن أراد المزيد. غايتنا: إيصال الفكر الإسلامي الصحيح والمشرب الإيماني الصافي المنضبط بالكتاب والسنة النبوية وبفهم الأئمة الأعلام من علماء السلف والخلف الثقات مع الحرص على البعد عن الجدل العقيم وكل ما هو محدث وشاذ عن إجماع علماء الأمة في الفكر والفهم. هدفنا : الوصول لكل باحث عن الحقيقة مريد للحق وأهله باغٍ للخير وطرقه لكل خائف من الشبهات أن تزيغه أو الشهوات أن تميل به أو المسائل الحالكة أن تضله فنعينه بعون الله  في رد شبهة أو جواب مسألة أو نصح لمن أراد النصيحة وعظة من أراد الموعظة *************
جميع الحقوق محفوظة لموقع © 2021 زدني إيماناً. | Designed by Eyad Merai