3- قال إمام الحرمين رحمه الله تعالى:
” ويشترط في نسبة القول الذي صح فيه الحديث لمذهب الشافعي ما يأتي:
وإنما اشترط هذا لأن الشافعي رحمه الله ترك العمل بظاهر أحاديث كثيرة رآها وعلمها، لكن قام الدليل عنده على طعن فيها أو نسخها أو تخصيصها أو تأويلها أو نحو ذلك.
نهاية المطلب، (64/1)